هل حان الوقت كي يعيد
المسئولون بجامعة الإسكندرية حساباتهم فيما يتعلق
بالمنشآت الطبية الجامعية التي يطلق عليها اسم
المستشفيات الجامعية خاصة تلك التي تحت الانشاء وأصبحت
متوقفة منذ أكثر من14 عاما وتتمثل تحديدا في مستشفي
طب وجراحة الأطفال ومستشفي الطوارئ بسموحة؟! لقد
أصبح هذا الأمر ضروريا لاسيما بعد احتراق الزهور
البريئة بمستشفي الشاطبي الجامعي للأطفال.. ذلك
الحادث الشهير الذي راح ضحيته مواليد أبرياء لم
يقترفوا أدني ذنب
الإسكندرية: حنان المصري